الجيش اللبناني : في جرود كفرقوق – راشيا الوادي، أقدم مسلحون مجهولون قادمون من الأراضي السورية على تجاوز الحدود والاقتراب من أحد المراكز الحدودية للجيش، وإطلاق النار في الهواء، وذلك أثناء استيلائهم على تجهيزات من داخل مركز للجيش السوري بعدما تم اخلاؤه. وقد أطلق عناصر الجيش نيرانًا تحذيرية، ما أجبر المسلحين على العودة إلى داخل الأراضي السورية.
"المنار": تحليق للطيران المسيّر على علو منخفض فوق الضاحية الجنوبية لبيروت
رئيس مجلس النواب نبيه بري لـ "الشرق الأوسط": سيكون لنا رئيس للجمهورية يوم 9 كانون الثاني
وسائل إعلام إسرائيلية:
قال الجيش الإسرائيلي إنه نفذ ضربات ضد 320 "هدفا استراتيجيا" في سوريا منذ سقوط نظام الأسد خلال عطلة نهاية الأسبوع، ودمر أسلحة متقدمة تخشى إسرائيل من وقوعها في أيدي عناصر معادية بما في ذلك حزب الله.
ويطلق على اسم عملية تدمير أسلحة جيش نظام الأسد السابق اسم "سهم باشان" لدى الجيش الإسرائيلي، نسبة إلى الاسم التوراتي للمنطقة في مرتفعات الجولان وجنوب سوريا.
بدأت الضربات في وقت متأخر من يوم السبت، حيث دمرت أولاً الدفاعات الجوية السورية لمنح القوات الجوية الإسرائيلية المزيد من الحرية.
ووفقا للجيش، فقد تم ضرب 320 هدفا في جميع أنحاء سوريا، من دمشق إلى طرطوس.
وشملت الأهداف التي تم تدميرها في الغارات أنظمة الدفاع الجوي السورية، ومستودعات الصواريخ، ومنشآت التصنيع، والطائرات بدون طيار، والمروحيات، والطائرات المقاتلة، والدبابات، والرادارات، والسفن البحرية، وأكثر من ذلك، وفقا للجيش الإسرائيلي.
وتم تدمير سفن البحرية السورية الليلة الماضية في عملية واسعة النطاق نفذتها البحرية الإسرائيلية.
ويقول الجيش إن مستودعات الصواريخ التي دمرت في الضربات شملت مقذوفات طويلة المدى وصواريخ سكود وصواريخ كروز وصواريخ ساحل-بحر وغيرها.
وقال مسؤولون إسرائيليون إن الجيش الإسرائيلي استهدف أيضا عدة مواقع للأسلحة الكيميائية في سوريا خلال موجات الضربات.
مصادر أهلية لمراسل الميادين: "الجيش" الإسرائيلي تقدم نحو منطقة الديماس في ريف دمشق الجنوبي بمحاذاة الحدود اللبنانية
الرئيس بري: أستبعد حدوث “تأثيرات سلبية” على لبنان جراء الأحداث في سوريا